The Golem effect has very similar underlying principles to its theoretical counterpart, the Pygmalion effect. يحتوي تأثير غوليم على مبادئ أساسية مشابهة للغاية لنظيره النظري، تأثير بجماليون.
Furthermore, the Golem effect can influence entire organizations, not just supervisors and their direct subordinates. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤثر تأثير غوليم على المنظمات بصفة عامة، وليس فقط على المشرفين والمرؤوسين المباشرين لهم.
In addition to replicating the findings of previous Pygmalion effect studies, the authors found support for the Golem effect. وبالإضافة إلى تكرار نتائج الدراسات التي كانت تدور حول تأثير بجماليون في الماضي، اكتشف المؤلفون ظهور دعم لتأثير غوليم.
In addition to replicating the findings of previous Pygmalion effect studies, the authors found support for the Golem effect. وبالإضافة إلى تكرار نتائج الدراسات التي كانت تدور حول تأثير بجماليون في الماضي، اكتشف المؤلفون ظهور دعم لتأثير غوليم.
While the Pygmalion effect and the majority of studies focus on the positive side of this phenomenon, the Golem effect is the negative corollary. في حين أن تأثير بجماليون وأغلبية الدراسات تركز على الجانب الإيجابي للظاهرة، إلا أن تأثير غوليم يركز على الجانب السلبي منها.
Although the majority of research looking at the Golem effect has focused on educational contexts, the effect has also been studied in the workplace. ورغم أن أغلبية الأبحاث التي كانت تبحث في تأثير غوليم كانت تركز على السياقات التعليمية، إلا أنه تمت دراسة التأثير كذلك في المواقع الإنتاجية.
The Golem effect is a psychological phenomenon in which lower expectations placed upon individuals either by supervisors or the individual themselves lead to poorer performance by the individual. (أغسطس 2013) تأثير غوليم عبارة عن ظاهرة نفسية تؤدي فيها التوقعات الضعيفة التي يتم وضعها على الأفراد سواء من خلال المشرفين أو الأفراد أنفسهم إلى ضعف أداء الأشخاص.
McNatt performed a meta-analysis on studies with workplace samples and found that the Golem (and Pygmalion) effects still hold true to around the same magnitude at the workplace as they do in the classroom. وقد قام ماكنات بإجراء تحليل تلوي حول الدراسات من خلال عينات من المواقع الإنتاجية، وقد وجد أن تأثير غوليم (وكذلك تأثير بجماليون) قد أثبتا صحتهما في مكان العمل تقريبًا بنفس صحتهما في الفصول الدراسية.
Babad actually investigated the effect in his 1977 paper looking at developmentally challenged students but his 1982 paper is considered the seminal Golem effect article due to its more generalizable student population. وقد قام باباد في الواقع بتقصي الحقائق حول التأثير في بحثه الذي أجراه عام 1977 للنظر في شأن الطلاب المعاقين، إلا أن بحثه الصادر في عام 1982 يعتبر المقال الذي أدى إلى ظهور تأثير غوليم بسبب عمومية الطلاب المستخدمين به.